القصة في سطور…
نجح برنامج “تقدّم” في تقديم ورش عمل وندوات حية عبر الإنترنت ودعم أكثر من 15,000 شاب في رحلة تنمية قدراتهم الشخصية والاجتماعية منذ إطلاق البرنامج في عام 2015.

اكتشف قصصنا
المغرب
أثر برنامج “تقدّم”على صانعي السياسة في المغرب وسيؤدى هذا النوع من الاهتمام للتأثير الايجابى على الأجيال القادمة، ولن يقتصر التأثير على المشاركين في “تقدّم”” فقط.
علي معيني/ مدير برامج بالمجلس الثقافي البريطاني، المغرب
مصر
“يلهمني طلاب برنامج “تقدّم” دائمًا، فنحن نعلق عليهم آمالاً كبيرةً. وخلال برنامج “تقدّم”، نمت مداركهم حول المهارات الأساسية، التي تعلمتها شخصيًا بالطريقة الصعبة، الأمر الذي يفتح لهم الكثير من الأبواب خلال رحلة حياتهم المبكرة. وهذا يملأني بالأمل في المستقبل “.
سما سعد/ مدير برنامج المجلس البريطاني، مصر
قطر
“أخبرنا الطلاب المشاركين في برنامج “تقدّم” أنهم تعلموا تقبل الفشل، وعدم الخوف من السقوط ومحاولة الوقوف من جديد، وطلب الدعم والعمل مع فريق. وهذا أمر لم يتعلموه في المدرسة أبدًا. قال بعضهم أنه كان أفضل وقت مر عليهم على الإطلاق. نلاحظ في كل تجربة كيف يطور الطلاب مهارات الثقة بالنفس والشجاعة لديهم خلال رحلتهم “.
هبة عصام الدين/ مدير برامج بالمجلس الثقافي البريطاني، قطر
الكويت
كانت الكلمة الأبرز في الكويت هي “الدمج”. قام فريق برنامج “تقدّم” بتجربة برنامج للشباب من ذوي الإعاقات البدنية، وأعدوا فعالية خاصة بعد ظهور جائحة كورونا حتى يتاح لجميع من ألتحقوا بالبرنامج فرصة إتمامه. وهم يبحثون الآن توفير الفرص للشباب ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة. استحوذ البرنامج على اهتمام الأمير ويليام حينما زار البلاد، وسلط الضوء على الدور الذي تقوم به “تقدّم” في تمكين الجيل القادم.
عمان
“كان أحد الطلاب مفتعلًا للمشاكل وتوقعت أن يسبب الفوضى. لكني كنتُ مخطئًا! فما أن بدأت ورشة العمل ومُنح الطالب مساحة للتعبير عن نفسه، حتى صار متجاوبًأ ومنتبهًا وحضر ورش عمل أخرى لدعم البرنامج أيضًا! هذا هو الدور الذي نلعبه، فنحن نوفر مساحات بديلة للطلاب ونمنحهم الفرصة ليصبحوا أفضل مما كانوا”.
عمرو عرفة/ ميسر ومنسق”تقدّم”
الإمارات العربية المتحدة
“لا يحصل الطلاب على مثل هذه الفرص عادة. ففي بداية كل ورشة عمل كان هناك الكثير من الخوف والقلق من الاختلاط مع الجنس الآخر، حيث تبتعد الفتيات عن الأولاد، ولكن في نهاية اليوم وخلال الرحلة وحتى نهاية البرنامج، يمكنك ملاحظة التغيير الإيجابي، حيث أصبحن منفتحات ومقبلات على التحدث وتبادل الأفكار. يسير الطلاب بخجل وتحفظ، لكن بحلول النهاية يصبحوا نشطاء ومنفتحون ومشاركون في الاستكشاف والتعلم “.
أسماء إبراهيم/ مدير مشروع بالمجلس البريطاني، الإمارات العربية المتحدة
البحرين
“ألهم محتوى برنامج المهارات الحياتية المدرسين في البحرين، وهو تجربة جديرة بالنقل والمشاركة مع معلمين آخرين في مدارسهم المعنية. يتم تدريس المهارات الحياتية الآن فى كثير من المدارس كجزء من مناهجها الدراسية وذلك بفضل تأثير برنامج “تقدّم” “.
كوثر العرب / مدير برامج المجلس الثقافي البريطاني، البحرين
المملكة المتحدة
“نقلنا تجربة برنامج “تقدّم” إلى المملكة المتحدة، وسهّلنا تبادلًا ثقافيًا رائعًا، وابتكرنا مشاريع عمل اجتماعية مثمرة وتعاوننا مع شركاء بريطانيين متميزين. كان هذا مذهلًا.”
ماكس فايف، ميسر ومنسق “تقدّم”
“ظننت أنه سيكون مؤتمرعبر الانترنت مملًا، لكنه كان مذهلاً حقًا وفاق توقعاتي تمامًا.”
“أنا مندهش كم استمتعت بورشة العمل هذه.”
“شكراً جزيلاً لكل فريق “تقدّم”، لقد أحببت هذا البرنامج كثيرًا!”
المشاركون عبر الإنترنت في برنامج “تقدّم” من مصر وقطر والكويت والإمارات العربية المتحدة، نوفمبر 2020